منوعات

هل سبق وأن حلمت بثعبان ؟ اكتشف معنا التفسير !

في الكثير من الاحيان نرهق انفسنا بالتفكير في ايجاد تفسير ما لحلم غريب نشاهد فيه حيوانات مختلفة واحداث ذات دلالات متنوعة ، ولا نستطيع ايجاد تفسير منطقي لذلك .

نقدم لكم اليوم تفسيرا لرؤية الثعبان في الحلم كما سرده أشهر مفسري الاحلام ك:ابن سيرين و النابلسي وغيرهم .ضمن سلسلة تفسير الاحلام المقدمة من موفع ناس زمان ، لذا نعون على دعمكم وتشجيعكم كي نواصل نشر المزيد من التفاسير .

نبدأ على بركة الله :

رؤية الثعبان أو الحية أو الأفعى في البيت مهما يفسر باختلاف طولها ولونها كما أورد ابن سيرين والنابلسي وابن شاهين، واجمعوا في غالب الأمر على أن رؤية الثعبان أو الحية تدل في الحلم على أنها عدو للشخص الذي يرى الحلم أو امرأة أو أن هذه الأفعى كنز قادم للشخص أو أنه سيرزق بولد، وإذا قامت بلدغه فإنه يحصل له مكروه مش شخص يعاديه، وإن لدغته مرتين من نصفين جسده فهو يأتيه الإنصاف في حياته أو قضية أو حق له عند غيره أو مشكلة في حياته، وإذا كلمته الحية في الحلم بطريقة كلام لين فإنه يكون محبوب بين الناس سليط اللسان يعجب الناس من أفعاله.

تفسير حلم رؤية الحية في البيتي قال بأن من رأي الحية أو الثعبان في بيته بعدد كبير أو قليل وهو لا يخافها فإن أعداء المسلمين ومن يسيرون على الأهواء يكونون من أهل بيته أو ساكنيه، وأما رؤية الحية أو الثعبان المائي فهو دلالة على الخير والمال.

فإذا رأى في الحلم أنه يدخل الحية بيته بنفسه أو تدخل بمساعدة منه فإن له عدوا يمكر به.

إذا كان الرائي يحلم بالثعابين أو الأفاعي والحية تدخل إلى بيته وتخرج بحرية ولا تسبب أي ضرر له أو لغيره فإن عدوه من أهل بيته أو من أقاربه الذين يترددون على منزله، وإذا رأي في الأمر لحم الحية نفسها فإنه خير يدل على المال لعدو محلل أو ترياق وحماية من أحد الأعداء.

وفي حال كان الشخص يحلم في الثعبان على فراشه وقتله على هذا الفراش فإنه تتوفى امرأته.

وأخيرا فإن من يرى أن الثعبان او الحية في منامه تخرج من دار أو بيت فإنه هذا البنت يصيبه الخراب والهجران ويفنى أهل بيته أو يرحلون من المكان، والله أجل وأعلم بتأويل كل ما يصيبنا من أقدار.

نرجو ان يكون قد اعجبكن الموضوع فلا تبخلوا علينا بنشره و ترك تعليق و الضغط على زر لايك بالاسفل !

دمتم في رعاية الله .

هل سبق وأن حلمت بثعبان اكتشف معنا التفسير !

المصدر : موقع ناس زمان

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error:
إغلاق